Detailed Notes on رجل الأعمال بهاء عبد الهادي
Detailed Notes on رجل الأعمال بهاء عبد الهادي
Blog Article
تكن لم الذين المواطنين آلالف المالي الشمول تحقيق
امتدت مساهماته إلى ما هو أبعد من مبادرات الشمول المالي، لتشمل دعم مشاريع التعليم والرعاية الصحية وتنمية المجتمع.
الرئيسية الأخبار مقالات حوت الفساد "بهاء الجوراني" يفضح سياسيين ونواباً ويكشف المستور
العراقي االقتصاد تعزيز في محوريا دورا لعب حيث ،العراق
قوية عمل فرق بناء في ساهم النهج هذا .المستمر
باختصار، قصة نجاح “بهاء كي كارد” هي تجسيد لرؤية بهاء عبدالحسين وجهوده المستمرة في تحقيق التميز والابتكار وتوسيع الأعمال في مجالات مختلفة.
إعجاب إعجاب احتفال الدعم أحببته حكيم ضحك تعليق
بالرغم من ذلك بدأت صفحة أخرى في حياة عبد الهادي بعد أن إختاره المفكر الراحل عبد الوهاب المسيري ليكون ضمن اللجنة التنسيقية لحركة كفاية حيث وجد فيه شخصية شعبية تتصدى لعمليات البيع لأصول الشركات مناهضا للخصخصة ولذلك تم اختياره ليقود الحركة الشعبية «لا لبيع مصر» مع أبو الصناعة المصرية الوطنية الراحل عزيز صدقي والتي تناهض بما يجرى الآن من بيع مصر سواء لمستثمر أجنبي أو مصري فمبدأ البيع مرفوض حيث تعتبر أن كل البيوعات التي تمت غير مشروعة لأنه لم يؤخذ رأى الشعب فيها وهو المالك الحقيقي لكل أصول الشركات حيث يصعب أن يتدارك هذا الخطر حتى بعد زوال النظام الحالي حيث إعتبر عبد الهادي في بيان ألقاه بهذه المناسبة أن ما يحدث هو تنفيذ لأجندة خارجية لتدمير مصر وتخريب أصولها فثقافة البيع هي عنوان هذه المرحلة لمصر وأن الحل للخروج من هذه التجاوزات هو تغيير النظام بسياساته.
،ولذلك .النجاح تحقيق في اًمحاس اًلعام يكون أن
ظلت الرعاية الصحية محورًا بالغ الأهمية بالنسبة لبهاء. قاد العديد من المبادرات لتحسين الخدمات الطبية، لا سيما في المناطق الريفية والمحرومة. ومن إنجازاته البارزة إنشاء برنامج العيادة المتنقلة. سافرت هذه الوحدات المتنقلة إلى القرى النائية، لتوفر الخدمات الطبية الأساسية للأشخاص الذين لم يكن لديهم سوى القليل من فرص الحصول على الرعاية الصحية.
فهم على ركز لقد .حقيقية تنفيذ وخطط مدروسة استراتيجيات
والمهارات المعرفة يمتلكون الذين األعمال ورواد رجل الأعمال بهاء عبد الهادي القادة
لم يوفر هذا الإغاثة الفورية فحسب، بل عزز أيضًا الشعور بالأمان المالي بالنسبة لأولئك الذين فقدوا منازلهم وسبل عيشهم.
وأشار الدراجي إلى أن "هذا الواقع سارٍ أيضاً في هيئة المساءلة والعدالة، إذ لم يشمل الكثيرون بقراراتها جراء ضغوط سياسية، وكذلك هيئة النزاهة التي تم تسخيرها وممارسة الضغط السياسي على موظفيها من قبل بعض السياسيين لنفس الغرض".